جديد التدوينات
Fourni par Blogger.
Qui êtes-vous ?
تابعنا عبر الفيسبوك
24 ساعة
-
افتتاح الدورة ال18 لمهرجان كناوة موسيقى العالم بالصويرة باستعراض موسيقي حاشد افتتحت، مساء اليوم الخميس بالصويرة، الدورة ال18 لمهرجان كناو...
-
ربيع الخليع ه 02:34 قال ظرفاء إن قطارات المدير العام للسكك الحديدية بالمغرب، ربيع الخليع، لها نصيب من اسمه بالتوافق والتضاد، فأوضاع ...
-
25 مايو 2015 | الأولى, مجتمع | أطلقت وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، بتعاون مع اليونيسف والمرصد الوطني لحقوق الطفل،...
-
هسبريس - و م عالاثنين 25 ماي 2015 - 14:09 اهتمت الصحف الأوروبية، الصادرة اليوم الاثنين، على الخصوص بنتائج الانتخابات البلدية والجهوية في إ...
-
الدريوش سيتي في إطار أنشطتها وبرامجها الموازية،وإيمانا منها بمدى أهمية الترويح عن النفس من خلال الرحلات والنزهات،والاحتكاك بالطبي...
-
صحفالجمعة 15 ماي 2015 - 00:29 كشفت أربع شقيقات بريطانيات عن سر بقائهن على قيد الحياة على الرغم من أن أصغرهن بلغت من العمر 93 عاماً، في حين ...
-
هبة بريس ـ الرباط على بعد أيام قلائل من رفع الستار على نسخته الرابعة عشرة، من مهرجان "موازين.. إيقاعات العالم"، رغ...
-
25 مايو 2015 | الأخبار, الأولى | كيفاش فازت عائشة الشنا، الرئيسة المؤسسة لجمعية التضامن النسوي، بجائزة البنك الدولي لأفضل رائد في مجال...
كاريكاتير اليوم
الرئيسية | والتنمية | السحيمي في المنتدى السياسي : ماذا تريدون أكثر مما قدمه حزب العدالة والتنمية من إصلاح سياسي واقتصادي؟
السحيمي في المنتدى السياسي : ماذا تريدون أكثر مما قدمه حزب العدالة والتنمية من إصلاح سياسي واقتصادي؟
الكاتب :
jcreator
jeudi 14 mai 2015
-
13:01
الخميس 14 مايو 2015ع. العسلانيقال الدكتور مصطفى السحيمي، أستاذ القانون الدستوري والمحلل السياسي، إن حزب العدالة والتنمية تحمل العبء السياسي والانتخابي لإصلاحاته الاقتصادية والاجتماعية، على عكس الحكومات الأخرى التي لم تكن لتجرؤ على ذلك في نفس الظروف.وأكد السحيمي، في مداخلته اليوم بالرباط خلال المنتدى السياسي الأول لـ"أخبار اليوم"، تحت عنوان "حزب العدالة والتنمية والملك.. رابح رابح"، أن العدالة والتنمية أثبت أنه "حزب مسؤول يريد الإصلاح والحفاظ على النظام العام"، مضيفا، أنه بعد مرور ثلاثة سنوات ونصف من ولايته، "لازال يتوفر على مجموعة من نقط القوة وَجب أخذها بعين الاعتبار، على رأسها مساهمته في الحفاظ على الاستقرار السياسي". وتساءل السحيمي في ذات المنتدى، "ماذا نريد أكثر مما قدمه حزب العدالة والتنمية؟ بعدما صار الحزب يتعامل مع الواقع، آخذا بعين الاعتبار موازين القوى"، مستشهدا بمجموعة من الإصلاحات من قبيل صندوق المقاصة، واشتراط المباراة لولوج الوظيفة العمومية، والاقتطاع مباشرة من رواتب المضربين والمراقبة الناجعة للميزانيات العمومية، وكذا المساهمة في السلم الاجتماعي "بإعادة الاعتبار لهيبة الدولة واحترام النظام العام".السحيمي أضاف أنه بغض النظر عن استحقاقات 2015 و2016 "فإن عمل الحزب يندرج في إطار الزمن الطويل" مستفيدا من طاقاته التعبوية ونضال القرب وتوفره على طريقة عمل وصندوق أدوات تمكنه، جميعها، اليوم، من الوصول إلى صلب العمل الحزبي والسياسي".