جديد التدوينات
Fourni par Blogger.
Qui êtes-vous ?
تابعنا عبر الفيسبوك
24 ساعة
-
الدريوش سيتي في إطار أنشطتها وبرامجها الموازية،وإيمانا منها بمدى أهمية الترويح عن النفس من خلال الرحلات والنزهات،والاحتكاك بالطبي...
-
الأربعاء 20 مايو 2015وضع تقرير صادر عن مجموعة " Audit international KPMG" المغرب ثانيا في قائمة الدول الإفريقية التي تتوفر على ب...
-
ربيع الخليع ه 02:34 قال ظرفاء إن قطارات المدير العام للسكك الحديدية بالمغرب، ربيع الخليع، لها نصيب من اسمه بالتوافق والتضاد، فأوضاع ...
-
25 مايو 2015 | الأولى, مجتمع | أطلقت وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، بتعاون مع اليونيسف والمرصد الوطني لحقوق الطفل،...
-
25 مايو 2015 | الأخبار, الأولى | فرح الباز نجحت البحرية المغربية، بالتعاون من نظيرتها الإسبانية، اليوم الاثنين (25 ماي)، من إنقاذ مهاج...
-
القبض على ساحرة هندية أجبرت رضيعا عمره يومان على المشيأجبرت ساحرة هندية، طفلا يبلغ من العمر يومين، على السير لمعالجة ارتفاع درجة حرارته. ...
-
الأحد, 24. مايو 2015محمد غازي أشاد نبيل بن عبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، بمسودة القانون الجنائي التي قدمها وزير العدل وال...
-
هيثم حسين يستعيد الأميركي من أصل بولندي بول أوستر في روايته السيرية "حكاية الشتاء"، حياته الماضية، ومختلف المراحل التي مر بها منذ...
كاريكاتير اليوم
الرئيسية | وثقافيا | بلقاضي: رداءة الخطاب السياسي نتاج لاستمرار بعض القيادات "المعاقة فكريا وثقافيا وتواصليا" على رأس بعض الأحزاب
بلقاضي: رداءة الخطاب السياسي نتاج لاستمرار بعض القيادات "المعاقة فكريا وثقافيا وتواصليا" على رأس بعض الأحزاب
الكاتب :
jcreator
mardi 12 mai 2015
-
22:29
الثلاثاء 12 مايو 2015لال.ماعتبر ميلود بلقاضي، أستاذ التعليم العالي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بالرباط، أن رداءة اللغة السياسية وضعف التواصل السياسي عند بعض الأحزاب، يعود لأسباب متعددة من أهمها، "تراجع النخب المنتجة للأفكار داخل الأحزاب"، و"ضعف التكوين السياسي"، و"عدم التجديد في أدبيات الحوارات السياسية"، إضافة إلى "عدم التشبع بثقافة ومنهجية مجتمعات المعرفة والإعلام"، فضلا عن "استمرار بعض القيادات المعاقة فكريا وثقافيا وتواصليا على رأس بعض الأحزاب".وأضاف بلقاضي، أن العديد من الفاعلين السياسيين لا يميزون بين التواصل السياسي المبني على اللغو والثرثرة اللغوية، والتواصل السياسي المبني على الأخلاق والقيم وخطاب الشتم والقذف، مشيرا إلى أن "عالم السياسة هو عالم الخطاب السياسي، وهذا هو ما لم يفهمه الفاعل السياسي، الذي تربى على إنتاج خطاب سياسوي، أفقد اللغة السياسية قيمتها وقوتها وجاذبيتها في صنع رأي عام يحترم السياسة والأحزاب والفاعل السياسي ذاته".وانطلاقا من هذه الزاوية، يقول بلقاضي، إن "السياسة والفاعل السياسي المغربيين، في حاجة لتعاقد جديد مع التواصل السياسي لإعادة الاعتبار إلى السياسة ذاتها، وتحريرها من يد زعماء سياسيين اختزلوا التواصل السياسي في القذف والسب والشتم، لينزلوا به إلى الدرجة الصفر في عصر مجتمعات المعرفة والإعلام".وأكد بلقاضي في مقال له نشر اليوم بموقع "هسبريس"، أن جوهر التواصل السياسي هو كونه "شكل من أشكال العمل السياسي، له أدوار مختلفة منها تحديث الفضاء السياسي العمومي، صناعة الرأي العام إذا ما تم الاستثمار فيه بكيفية سياسية مسؤولة، لكنه يصبح خطرا على السياسة ذاتها حينما يتم توظيفه كوسيلة للتراشق بالألفاظ الساقطة وتبادل التهم المجانية والتشكيك والتخوين والتجريم والتجريح، والضرب تحت الحزام والابتذال وشيطنة الآخر، ليصبح التواصل السياسي احد افتك أدوات قتل السياسة والفاعل السياسي ذاته".